logo
إتصل بنا
حول الموقع
أرشيف الموقع السابق
دليل المواقع
الرئيسية
  • المجلس الرئاسي الليبي يعجز عن وضع حد لسطوة الميليشيات
  • يونكر يدعو البريطانيين إلى التعجيل في عملية الخروج
  • ليبيا تدرس شمول سيف الإسلام القذافي بالعفو العام
  • بحث توزيع 10 مَلايين دِينار عَلى مستشفيات بَنغازي
  • تحذير من تزايد أعداد اللاجئين إلى إيطاليا عبر ليبيا
  • اِنتعاش تِجارة بَيع المَاء في مَدينة المَرج
  • تَأهب أَمني تُونسي عَلى الحُدود مَع لِيبيا
مدعوم من
 
بحث
أرشيف
خديجة العمامي
التكملة
خديجة العمامي: حني سالمة
عندما يتعلق الحديث بالماضي تسقط عنه كل الشوائب وإن كانت حاضرة.. فالماضي يظل جميلاً حتى وإن كنا ننزعج منه في وقته وزمانه.. وما يحمله في مخيلتنا دائما ذاك العبق الذي يفوح من الذاكرة ليعيدنا إلى الهوية
التكملة
خديجة العمامي: حنى صالحة
تلتهم يومها بين فتات الساعات المسرعة نحو آواخر العمر المتخم بالحكايات التى تحولت الى مصدر رزق في عمر تبدده برفقة الوحدة المقيتة، تلك الزنجية التى كانت كل بيوت الحي بيتا لها وكان بيتها الذي عاثت الفوضى
التكملة
خديجة العمامي: سلم سيدي
وهنا يجب أن نوضح جمال تسمية هذا المعلم الفاضل بهذا الاسم وكيف تغير عبر الأجيال وما المقصود منه، كان الليبيون يطلقون على رجل الدين اسم "فقيه" أي إنه من تفقه في أصول الدين الحنيف وأخذ على عاتقه تفقيه وتوعية
التكملة
خديجة العمامي: ليتني...
ليتني لم اكبر.. ليتني لازالت العب.. ومن لون الغروب اشرب.. وعلى شاطيك.. اكتب ثم أمحو واكتب.. ليتني.. لم اعرف الفقدان.. ولم أرافق الأحزان.. ليتني لم أتغرب.. ليتني.. مازلت في محرابك.. أصلي وأسجد.. ليتني..
التكملة
خديجة العمامي: توضأوا
استمروا في العراك.. على مصالحكم أيها السفهاء.. ليس المهم أن يطال الوطن البلاء.. لا بل طاله البلاء.. المهم.. كم يرتفع الرصيد لديكم.. لا يزال هناك متسع من الوقت والوقت الكثير.. وداعش ما هي الا إكذوبه وان وجدت فأمرها يسير
التكملة
خديجة العمامي: مدينة التناقض الجميل!!!
ما إن بدأت السيارة بالاقتراب من مدينة بنغازي حتى عادت الألوان إلى عينيَ بعد أن كانت لوناً واحداً، وسرى في أعماقي تدفق الرغبة في الحياة بمدينة التهمت الجميع وضمت تحت ترابها الكثير من الأصدقاء والأحباب والأقارب..
التكملة
خديجة العمامي: نزيف لم يتوقف....
كم عدد الموجات التى انكسرت على شاطئك.. فى غيابى هل أحصيتيها.. يا بنغازي.. وكم هي عدد الخيول التى فزعت وهربت للمجهول.. يا من تحرقون الحقول.. جُرحي يبكي دماً.. غضبي يستعر حمماً.. من أجل من تذبحون
التكملة
خديجة العمامي: انتصار... في زمن الأشرار
عندما تضيق المعابر.. وتشتد المحن.. في زمن تنبطح فيه الأخلاق والقيم.. فلا تستغرب أن يصبح الأنذال.. أبطالاًمن عدم.. يا ابنة الحسناء.. قتلوك الجبناء.. كما قتلوا قبلك العديد من النساء.. في وطني.. ويستمر الموت.. الذي يوزع بين البيوت والأحياء..
التكملة
خديجة العمامي: يا مريم ... أعذرينا
يا أخت هارون.. نال الناس على حد سواء.. شر البلاء.. فما أحوجنا إلى الدعاء.. فهل نجد بعد زكريا حينما نادى ربه نداء خفيا.. من يجيد الاستجداء.. بقلب صادق. يرفع عن الناس هذا العناء ويقول.. أنه وهن الصبر عندي..
التكملة
خديجة العمامي: كيف لا نقاتلهم؟
بنغازي.. ليست مجرد مدينة نعيش فيها.. بل هي مدينة تعيش في قلوبنا.. حتى العصافير في وطني طالها الأذى.. ولكن العصافير لا تعرف غير نغمة الوفاء.. والإصرار علي البقاء.. في أعشاشها.
التكملة
خديجة العمامي: العروة الوثقى
علقت الحروف علي المشانق.. باعوا الوطن في الأسواق ذبحوا الخيول.. واحتفظوا بالبغال وقتلوا الوعول.. في الوحل.. انكسرت الأقلام.. قطعت الأصابع استباحوا رقاب العباد.. لأنهم الخلفاء لله في الأرض.. لأنهم الملائكة المحصنون
التكملة
خديجة العمامي: سلوي تبقي وانتم الراحلون
حذار أن تعتقدو أن سلوي رحلت.. سلوي زرعت.. سلوي وجدت حتى تبقى.. كنا علي تواصل في ذاك اليوم.. و كنت مع الأحداث تتفاعلين.. ينطق فيك الوطن حباً.. وأنت لهو من العاشقين.. سألتك بالله ساعتها أن تخرجي من البيت
التكملة
خديجة العمامي: كنت علي عجل
رحل مفتاح.. يا صديقي لم تكن أول الراحلين.. ولا آخرهم.. ولكن يا صديق قد اتفقنا سابقا بأن تكون أكثر الحذرين.. وعدتني ذلك وكنت أعرف أنك من الصادقين.. يجمعنا عشق برنيق الحسناء وشمسها تلك التي تغفو في البحر كل مساء..
التكملة
خديجة العمامي: سعينا إلى الحرية!!
الحرية.. هذه الكلمة التي كانت سبب كل الثورات على الحكام.. وغاية سعت من أجلها كل الأديان.. واستغلها سماسرة الأوطان ولكن للحرية قواعد ومبادئ وحدود.. فهل فعلا نحن نعرف هذا؟؟ أم إن ما يجتاح البلاد من غوغائية هوترسبات لعصور التخلف
التكملة
خديجة العمامي: ما بين المنتصرة والمنكسرة
تتوالى على الوطن المحن ويشتد في زمن الفوضى التشبث باللامعقول واللانجاز فمن وثقنا بهم كان لمصالحهم واحزابهم الانحياز.. لذا كان على من وضعوا إبهامهم في حبر الشرعية أن يكسروا جدار الصمت ويصححوا ما أهدروا من وقت...
التكملة
خديجة العمامي: سحقا لأيدي العابثين...
بنغازي.. تنزف من الوريد إلى الوريد.. كنا نعلم تمام العلم بأن الشرفاء سوف يطالهم العقاب.. وخصوصا بعد تقديم وجبة المصالحة الوطنية بطريقة هزلية..
التكملة
خديجة العمامي: ما بين لعنة.. المسلحين والاسلاميين..!!
فلكل زمان لعنة.. ولوطني لعنتين.. ما إن فرغ الناس من مستبد حتي عمّ ظلما لا يرد!! فصاحب الحقل البسيط نثر الحب في حقله ونسي ان يضع في أطراف الحقل ((الفزاعة)) كي تُخيف الطيور وغاب عن حقله شهور..!!
التكملة
خديجة العمامي: سروج الخيل!!!!
نتقاتل ونقتل ولا نعرف من القاتل.... أذرع الأخطبوط تمتد إلى أقصي أرواح البشر تنتزع الشرفاء من وطني... وتقض مضاجع الكثير من النشطاء... ولا رأس خيط ولا رأس إبرة... ولا قطرة ماء... علها تبل عطش من جفت حلوقهم من الصراخ والبكاء
التكملة
خديجة العمامي: سحقا لأيدي العابثين..
بنغازي.. تنزف من الوريد إلى الوريد.. كنا نعلم تمام العلم بأن الشرفاء سوف يطالهم العقاب.. وخصوصا بعد تقديم وجبة المصالحة الوطنية بطريقة هزلية..
التكملة
خديجة العمامي: سقوط الاقنعة!!!
كم من الوجوه التي كانت في فترة الثورة ووجهها الحسن.. تؤيد، ها هي اليوم من جديد تحنّ لعصر الظلم.. وتضع مقارنة غبية بين الفترتين.. وتصرّ على أن ما يحدث من انتهاكات في هذه المرحلة أكثر بكثير مما حدث في عهد القذافي.
التكملة
خديجة العمامي: ماذا بعد...؟؟
حتي العصافير في مدينتي لم تعد امنه وقررت الرحيل.. من اجل ماذا..؟ الم نتفق منذ البداية علي ان حرية الرأي هي مطلب الجميع..؟؟
التكملة
خديجة العمامي: في انتظار قادمون
نوماً هادئاً للحكومة... تمهلي في إتخاذ كل الإجراءات التي من شأنها أن تحقن دم الوطن... وأعقدي ما شئتي من المؤتمرات الصحفية ودعي يا حكومة الظل الشفافية...!! ها هم رجال ليبيا يُذبحون في الشوارع...
التكملة
خديجة العمامي: صفعات في ظلام دامس!!..
هل من جديد تقدم رقاب رجالنا الشرفاء الي المقصلة بدم بارد ؟؟ هل من جديد يذبح صوت الحق من الخلف ؟؟ نعم للتسامح ولا للأحقاد.. نعم للتصافح و لا ليدِ الغدر.. أثقلتم كاهلنا بالأحزان... إنكم تقتلون الثورة في المهد..
التكملة
خديجة العمامي: لعنة الأوديسة الثانية
عندما أُعلن بأن العمليات الحربية التي سوف تستهدف المعسكرات و مخازن الأسلحة للقذافي.. فرحنا جميعا.. ولكن ما أحزنني وأدخل الخوف إلى قلبي. عندما أُعلن أن هذه العمليات سوف يطلق عليها أسم (فجر الأوديسة)
التكملة
خديجة العمامي: الصراع بين الحزبية والإسلامية
في الوقت الذي يُعد فيه من الغباء فصل الدين عن السياسية، لأن الإسلام هوأول الديانات السماوية التي أقيم في عهده الدولة المدنية التي أحتضنت كل الألوان وحوت جميع التوجهات بكل إحترام دون المساس بحرية الآخرين
التكملة
خديجة العمامي: كنا نحييّهم واليوم نخزيهم..!!
كيف ليدٍ قاتلت من أجل أن تمنحك الحياة تُهديك الموت!! كيف لنفوسٍ وحدها حب الوطن إستطاع أن يفراقها حب المصلحة الشخصية! أم أنه غلبت علينا الأنانية... وضيّعنا المعنى الحقيقي للحرية!
التكملة
خديجة العمامي: من حكم الدكتاتوريات ... إلى عقلية الميلشيات ..!!
لم يشعر الليبي خلال أيام الثورة وهويدفن الأخ والأبن والصديق بألم مثل الألم الذي يشعر به ما بعد الثورة..! فتلك الأيام كانت تجعله يساهم في رفع الظلم وإشراقة شمس بلدٍ؛ غاب عنها نور العدالة ودولة القانون
التكملة
خديجة العمامي: من البنادق الي البيادق
الواضح أن أمراء الكتائب الذين حملوا السلاح في الثورة ويرفضون الشرطة والجيش بحجة انه قد استشرى الفساد بين هذه المؤسسات.. يريدون جنود من الملائكة يرسلهم الله إلي الأرض لتحل محل السابقين
التكملة
خديجة العمامي: فرسان بلا جياد .. و خيمة بلا اوتاد
صحيح أن ثورات الشعوب هي شيء جديد علي مجتمعنا العربي.. فقد تعودت علي الانقلابات التي تتم من خلال قيادات عسكرية، تضمن ولاء الجيش ومن ثمه الانقلاب علي الحاكم.
التكملة
المنظمة الليبية للقضاة تنظم للتحالف الافريقي
بدعوة من المركز العربي لاستقلال القضاء والمحاماة - "منسق" التحالف الأفريقي للمحكمة الأفريقية عن منطقة شمال أفريقيا فقد وافقت الهيئة الادارية للمنظمة الليبية للقضاة
1 2 التالي › 
جميع المقالات والأراء التي تنشر في هذا الموقع تعبر عن رأي أصحابها فقط، ولا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة الموقع

[email protected]