logo
إتصل بنا
حول الموقع
أرشيف الموقع السابق
دليل المواقع
الرئيسية
  • المجلس الرئاسي الليبي يعجز عن وضع حد لسطوة الميليشيات
  • يونكر يدعو البريطانيين إلى التعجيل في عملية الخروج
  • ليبيا تدرس شمول سيف الإسلام القذافي بالعفو العام
  • بحث توزيع 10 مَلايين دِينار عَلى مستشفيات بَنغازي
  • تحذير من تزايد أعداد اللاجئين إلى إيطاليا عبر ليبيا
  • اِنتعاش تِجارة بَيع المَاء في مَدينة المَرج
  • تَأهب أَمني تُونسي عَلى الحُدود مَع لِيبيا
مدعوم من
 
بحث
أرشيف
ابراهيم عثمونه
التكملة
ابراهيم عثمونه: الزمن القزم (1)
حين دخلتُ من باب فندق "الصفوة" بطرابلس كانت هي تجلس على الكراسي الواقعة على يسار المدخل. لا أعرفها وما كنتُ لأجلس معها، فأنا على عجلة من أمري، وكانت حاجتي في الفندق فقط أن أحمل مظروفاً وضعه لي صديق
التكملة
ابراهيم عثمونه: رمضان سرت
لا شيء يُعكر طعم رمضان سوى "سرت" التي تسرب مذاقها لنا في الدلاع . يوم أمس وقفتُ عند سيارة الدلاع في سوق الخضرة الواقع وسط قريتي "سمنو" وعدتُ ولم اشتر منها شيئاً، وأول أمس فعلتُ نفس الشيء
التكملة
ابراهيم عثمونه: المليانة
قلته لو مرة إني أراك يا دكتورنا كالتبر في سبها، فسألني - وهو سيد العارفين - لماذا كالتبر؟! وجاوبته لأن التبر في موطنه تراب، ابتسم في وجهي ولم يُعلق. وفي مرة أخرى قلتُ له اربط يا دكتورنا عنقك بربطة عنق
التكملة
ابراهيم عثمونه: حتى لو كنتَ شعبي عام
اسمع "يا أنت" سواء كنتَ من اتباع جهة أخرى أو من أتباع رجل آخر أو حتى من أتباع القذافي، ليس مطلوب منك اليوم أن تهلل ولكن فقط أن لا تقلب الحقائق ولا تزورها ولا تغالط الناس... قد نقبل منك أن تقلل من قيمة العمل
التكملة
ابراهيم عثمونه: تنور في قعر البيت
مَن يقول أن خريطة ليبيا يوجد فيها جنوب فهو إما الخريطة التي بين يديه مختلفة عن الخريطة التي بين أيدينا، أو أن الخريطة التي في مكتبتي ليست خريطة ليبيا. فأنا لا أخفي عليكم حين استمع إلى أناس يتكلمون عن فزان
التكملة
ابراهيم عثمونه: لم تستمر فاطمة
اختفت تلك الرائعة.... كنتُ أختارها وأفضلها على كل الفنانين الليبيين. لا أعرف أين هي اليوم. فأنا ما زلتُ حين أقود سيارتي لوحدي أغني لها، أُغلق نوافذ سيارتي جيداً حتى لا يسمعني أحد وأغني شيئاً من اغانيها.
التكملة
ابراهيم عثمونه: يوم أُختطف علي زيدان
يومها كنا في فندق طرابلس الدولي، وكانت جماعات من الشعراء والكتاب والمثقفين تأتنا لتقيم بيننا يومين ثم تغادر وتحل محلها جماعة أخرى لتشارك في أمسيات واحتفاليات معرض الكتاب 2013، وكانت جماعات تأتي وجماعات
التكملة
ابراهيم عثمونه: حواف الخبز
لو أردتُ أن أقول عن نفسي شيئاً، فسوف أقول أنني من الجيل الذي لا يخلط الخبز مع القمامة، ومن أولئك الذين إن رأوا كسرة خبز على الأرض أخذوها ورفعها وقبَّلوها ثم وضعوها فوق أي شيء. لذلك في 2010
التكملة
ابراهيم عثمونه: للأسف يا سرت
للأسف يا سرت.. 
أقولها بكل مرارة.. 
أننا نحن الجنوبيون
غير معنيين اليوم بما
يحدث فيك وما يحدث حولك.. 
ولو سألتني لماذا؟! 
سوف اقول لك.. لا أعرف 
حتى يوم قطعت داعش الطريق
الواصل بيننا وبين الشمال 
لم يهرع شبابنا
التكملة
ابراهيم عثمونه: كان لابد من الخراب
حين وصلتهم مساء قبيل غروب الشمس وشاهدتُ من بعيد "باصور" العروس يتمايل عالياً، وبان عليَّ رأس الجمل الذي يحملها وأنا مشغولاً بالبحث عن مكان أركن فيه سيارتي، لا أنكر يومها أن المشهد راق لي من مسافة،
التكملة
ابراهيم عثمونه: عندما يحبك الله بصمت
كنت أجلس على الأنترنت وأطالع منشوراً يحمل على صفحته اسماء ليبيين للعلاج في الخارج حين وقف إلى جانبي طفلي "الصادق" وطفق يقرأ المنشور ويقرأ كشف الأسماء من أعلى ويتدرج معه واحد بعد آخر حتى وصل أسفل القائمة.
التكملة
ابراهيم عثمونه: ماسح أحذية في شارع الرشيد
مضى عليَّ اسبوعان في طرابلس وها انا أدخل اسبوعي الثالث لكنها لم تملأني كما تفعل قريتي "سمنو". أجوب شوارعها في الصباح والمساء وسمنو تجوبني في الصباح والمساء. ومنذ يومين بتُ أشعر بالسأم. حتى حذاءي وجدته
التكملة
ابراهيم عثمونه يدعوكم إلى دار الفقيه حسن
غداً سأنزل ضيفاً بكتاباتي المتواضة على "دار الفقيه حسن" القريبة من قوس ماركس الأثري بالمدينة القديمة، فيا ريت تكونوا معي، وبعد الغد سوف اكون أنا وصديقي الشاعر عمر عبد الدائم في ضيافة مصراته،
التكملة
ابراهيم عثمونه: جزيرة عبد الكافي (3/3)
طرح كل الصور المتخيلة جانباً وصرف كل الأسئلة عن رأسه حين كانت جزيرة الحي على بعد عشرات الأمتار منه، وأطلق منبه سيارته في الأرجاء معلناً فوزه في المسابقة التي انطلقت من عند مصرف الجمهورية في وسط سبها
التكملة
ابراهيم عثمونه: جزيرة عبد الكافي (2)
دخل "عثمان" حي الجديد وكان ينوي أن ينفذ إلى جزيرة عبد الكافي عبر شارع الذهب القريب من الجزيرة، لكنه سرعان ما غير رأيه لأن ذلك سوف يعيده إلى شارع عبد الناصر الذي يعتبره الكثيرون مصيدة، والذي يعتبره هو
التكملة
ابراهيـم عثمونـه: واردات القواعـــــد خــيـر مـن واردات الــنفــط
أظنه من جيل الخمسينات. لا أعرف. فربما يكون الرجل محقاً حين اتهمني بتبرير وجود القواعد الأجنبية في ليبيا، وربما أكون بالفعل مبرراً للقواعد دون أن أدري. فأنا أحترم هذا الجيل وأحسبهم أفضل جيل أنجبته ليبيا إلى اليوم.
التكملة
ابراهيم عثمونه: جزيرة عبد الكافي (1)
لم يباغتوه، لالا بل توقع أن يحدث له شيء من هذا القبيل، لذلك وهو في طابور المصرف كان يُفكر في أكثر من خيار لو حصل معه أي شيء، وكان يتلفت كما يتلفت كل مَن معه في الطابور، وساعة وصل الشباك أخفي عمن خلفه
التكملة
ابراهيم عثمونه: غنيتُ له من سيدي قنانة
أحدثكم عن "سند" الموجودة صورته خلفي على صفحة الفيس بوك، والحقيقة انني ما كنتُ لأحدثكم عنه لو لم يفاجئني يوم أمس بسؤال بسيط بساطة الأطفال وعميق عمق الحفرة التي نحن فيها اليوم، حين جلس إلى جانبي
التكملة
ابراهيم عثمونه: في الشارع الواسع
هو لا يتصور أن الله قد يتدخل بشكل مباشرة وينقد "سبها" مما هي فيه، خاصة أن جرائم السطو التي تحدث فيها لا تحدث في الليل والناس نيام ولا تحدث في الصباح مبكراً ولا في العشية ولا في الأزقة والشوارع الجانبية
التكملة
ابراهيم عثمونه: ما الواحات يا عزيزتي!!
حين سألتها عن "فتحي المجبري" (عضو المجلس الرئاسي) كنتُ أظنه من بنغازي . فرجل بهذه الخصوبة وفي هذا التوقيت الضحل لا يأتي إلا من بنغازي - أو على الأقل هذا كان تصوري، لكنها نقلتني إلى مكان آخر
التكملة
ابراهيم عثمونه: العلاقة الأربعينية
اتصلتُ به قبل مدخل القرية بمسافة وعرفتُ انه موجود، فملأتُ خزان سيارتي من محطة الوقود القريبة والواقعة على يمين الطريق ثم ركبتُ وانعطفتُ يساراً إلى داخل قريته. كنتُ مسافراً من سبها إلى الشمال حين خطر ببالي
التكملة
ابراهيم عثمونه: أهداها احتفالاً
غم أن عثمان "مقرحي" ورغم أن رفيقته وشريكة حياته "ورفلية" إلا أنهما سيحتفلان بـ 17 فبراير في أي مكان حتى لو كان داخل سور بيتهم، وسيرفع أطفالهم أعلام استقلالية مثلثة في سماء البيت، وسينشرون أعلام أخرى
التكملة
ابراهيم عثمونه: ليبيون من الطلح والرتم
وجدته على كرسييه في جلسته المعتادة بعد صلاة العصر أمام الباب، وحين رآني قادماً نحوه من أول الشارع اشرأب عنقه وعلق نظره بي وصار ينتظرني، حتى إذا وصلت واقتعدتُ حجراً سمعته يقول لي "اتركوا الرجل وتقدموا خطوة
التكملة
ابراهيم عثمونه: "لو عادوا يوماً"...
في أصبوحتي القصصية (يوم الثلاثاء 2 يناير 2016 في مدرج اللغات بجامعة سبها) خطر على بالي أن أقرأ هذا النص "لو عادوا يوماً"... لكنني عدلت عن قراءته....
التكملة
اعلان عن أصبوحة قصصية جديدة للكاتب والقاص إبراهيم عثمونة
بدعوة من المكتب الإعلامي لبلدية البوانيس، يقيم الكاتب والقاص إبراهيم عثمونة صباح الثلاثاء القادم, 2 فبراير, أصبوحة قصصية جديدة له، لكل عشاق الأدب والقصة والفن والثقافة، وذلك بمدرج اللغات
التكملة
ابراهيم عثمونه: الكرسي المدهون
شيء يا عزيزي حين يخطر على بالي ويدور في رأسي أشعر بضرورة تكريم أولئك الأربعة الأوائل حتى وإن اختلفتُ معهم يوماً. إذ ليست معقولة قصة الكراسي التي حدثت بعدهم في ليبيا، ولا يمكنني تصديق أن الكرسي
التكملة
ابراهيم عثمونه: لا أحد منكم لا يعرفه
وأنا أحرك صفحات الفيس بوك وقفتُ عند صفحة ولد خالتي حين عرفتُ أن اليوم 15/1/2015 قد مر عام على وفاة والده فعلقتُ له بسرعة وعدتُ وكتبتُ هذه الأسطر على عجل قبل أن يفوت موعدها.
التكملة
ابراهيم عثمونه: الشعب والطفل والماء
لم يقنعني كلامه. فأنا أريد حلاً سريعاً وجاهزاً لحالتنا وهو لا يؤمن بالحلول السريعة والجاهزة، ولا يرى فيما يحدث سوى حصاد لمحصول أينع وطاب. ومثل هذا الكلام رأيته محاولة منه لتعليق عجزنا على جهة أخرى،
التكملة
ابراهيم عثمونه: طريق آخر إلى الجنة
وهو يمر بآخر 24 ساعة كان يعرف أن رفيقته وشريكة حياته سوف لن تطيل البقاء بعده، وكان يخشى أن لا يُسعفها الوقت وترتب أمورها، وكان يقول في نفسه انها لن تعيش وراءه أكثر من ساعة. وفكر لو يحذرها بأن الوقت
التكملة
ابراهيم عثمونه: الشر (إعادة نشر!!..)
أذكر أن ذلك كان في شهر 5/2014، وأذكر أيضاً أن المرحوم "مفتاح بوزيد" رئيس تحرير صحيفة برنيق قد وضع عنوان المقالة على واجهة صحيفته، وأتصور أنه نفس العدد الذي تتداول صوره مواقع التواصل الاجتماعي
1 2 3 التالي › 
جميع المقالات والأراء التي تنشر في هذا الموقع تعبر عن رأي أصحابها فقط، ولا تعبر بالضرورة عن رأي إدارة الموقع

[email protected]