عبير الورد: اغتــــراب…
أغتربُ فوق لحاء أشجاري، لأكمل حلمي على جدار الخشب، أعلن موتي وأنا واقفة ومتوحدة على جداري، سادرةٌ في سراديب التيه، أفتح أزرار قميصي للريح، وأشرع نوافذ قلبي لسحب البكاء الذي لم ينته، وأكزيما النزف التي تلاحقني