ما ان افتى صاحب الفضيله شيخ الأزهر الجديد الدكتور أحمد الطيب بمنع الإستنكار ولزوم الصمت عن جرائم إسرائيل في القدس والضفة وغزه حتى تسابق حكامنا لتنفيذ هذه الفتوى فصمتوا صمت القبور

وصلني هذا الخبر وأرجو ممن لديه اي إيضاح أو تصحيح أن يكرمنا بما لديه والخبر يقول أنه: قد القى دكتور متخصص فى مجال البيئة محاضرة فى جامعة غلاسكو يوم الثلاثاءالموافق 16 -2 - 2010 موضوعها حل مشكلة ارتفاع مياه البحار

لقي أحد المارة مصباحاً سحرياً بعد أن قام بفركه... طلع العفريت وقال له: معاك ساعة؟ رد الإنسي: نعم.. قال العفريت: هاتها... معاك محفظه؟ رد الانسي: نعم

ياقدسُ... لما تشكين... لما تبكين ... تانين وتتوجعين... لما تنظرين الى الجبين ثم تتحسرين

مند ان عرفت الخير والشر، ومند ان بدات اميز بين الاسود والابيض، ابدا.. لم اشعر بالسعادة. حتي ولو ريتها لكني.. ابدا لم اتمكن من الامساك بها. كنت اشعر اني اعاني هذه المأساة لوحدي

جاءت كلمة الأم وأشتقت من الامومة والحنان والحب والعطف، لذلك فالأم هي البذرة الاولى في حياة الطفل، وهي الشجرة الوارفة والمثمرة، يتفيأ ظلالها كل افراد العائلة، فهي بالنسبة للابناء الأم الحنونة ومنبع الحب والحنان والعطاء بلا حدود

فقدت امي... ولم افقد الأمل .. رغم البعد عن الوطن في عيد ميلادك ياامي .. يحيــــا عندي الأمل وفي ذكرى فراقك عني .. افقد كل جميل وحسن

اوضح استطلاع للرأي اجري لحساب بي بي سي ان اربعة من كل خمسة اشخاص يعتقدون ان الوصول إلى الإنترنت "حق اساسي" من حقوق الانسان

أكتب لكم مبعثراتى عما حدث من أستعدادت ليلة العيد النبوى الشريف وكيف تحولت الديناصورات المتوحشة إلى طيور سلام وديعة... ماذا حدث؟؟ هل من المعقول أن يتغيرو إلى هذه الدرجة من الدقة والنظام والأدب؟؟ هل تراجع هولاء عن أرسال التقرير المغلوطة والكاذبة؟؟

ديمقراطية صاحب الحمار, والإنتخابات في سويسرا مزورة وليست شعبية!(بمناسبة إغلاق المواقع الحرة عن عيوننا بداخل ليبيا ولكننا باقون رغمٌ عنكم)

شيخ يمني يطالب سويسرا بالإعتذار للزعيم عادل امام وتنصيب خيمه له في برن - الكاركاتير نقلا عن الجوجل